كشف مستخدم بالمكتب الوطني للماء الصالح للشرب بمدينة اسا (الذي فضل عدم نشره اسمه) في اتصاله بالجريدة مابات يعيشه المكتب من تطاحنات بين المستخدمين ما ادى الي إحتقان خطير وتسيبب وفوضى مما إنعكس سلبا على هذا القطاع.وحمل مصدرنا سبب مايعرفه المكتب بأسا من تطاحنات بين المستخدمين الي المسؤول على المكتب والذي إبتدع كل أشكال الهروب عن حل المشاكل كإقفال الهاتف و السفر إلى مدينة كليميم أو أكاديربدون أي مهمة...
ونتيجة الأوضاع الخطيرة التي يعرفها هذا القطاع الحيوي ندق ناقوس الخطر ومطالبة الإدارة العامة بفتح تحقيق عاجل لإعادة الامور الي نصابها والوقوف الي ماألت اليه سيارات المكتب ومحطة المعالجة من تخريب.
الحمد لله ان جائتنا مدمة من ناقص المكتب باسا يعمل ليل نهار من اجل توفير الماء الشروب للمواطن الاساوي في ظروف يعيها الجميع من ندرت التساقطات لكن هدا ليس عدرا فالاختلاف الدي نود توضيحه هو ان المستخدم كاتب المقال لايحضر للعمل وكيف سولت له نفسه مسائلة المكتب او بالاحرى الاطلاع على نوعية الاعطاب التي تعاني منها المحطة فالادارة الجهوية الان بصدد اعادة هيكلت المحطة بصبيب يتماشا ومتطلبات المدينة ولعلمكم ان المحطة الان تعرف استحاث اطوماتيكي متطور عبر التحكم عن طريق الدبدبات والتي ان جانا جدلا بهدا الشخص الدي راسلكم عبر بيانه المحنشم لن يقدر على حتى تسيير المحطة وكما يقول المثل فاقد الشيء لايعطيه لكن وكما هو واضح للعيان ومند قدوم رئيس الوحدة الجديد والقادم من مدينة طاطا عرف الاقليم نوعا مختلف من الشفافية والتقة وتغيير نمط العمل وبعد دالك تم رفع الصبيب باكثر من السابق ولاتزال الاشغال في مهدها رغم الامكانيات المتواضعة
RépondreSupprimerصاحب المقال لم يكدب حين قال ان هناك خلافات بين بعض المستخدمين ولاكن لا يجب التركيز عليها و اغماض العين عن المشاكل و الائختلالات الاساسية التي يعاني منها هدا القطاع الحيوي. عيب جدا ان تحولوا هدا الموقع الى مكان لنشر خلافاتكم عوض تنوير الراي العام بكل ما يجري في هدا القطاع .ونتاسف حينما نشاهد بعض المستخدمين يتحولون الى محامين و مطبلين للوافد الجديد
RépondreSupprimerما اثار انتباهي في هدا الموضوع هو ما جاء في بعض التعليقات حول المقال وخاصة تعليق احد المستخدمين بالقطاع هدا المعتوه المخنث الدي نصب نفسه خليفة لرئيس المركز ويدعي الشفافية والنزاهة وهو مجرد بيدق انتهازي يدق طبوله في وجه كل وافد جديد فلا عجب هدا هو حال المخنثين
RépondreSupprimer